في كل مره أغيب.. ويطول الغياب..
لكني أعود..!!
لاأعلم لماذا..؟
لقد مررتُ بفترة ركود..
أصبحت مشاعري ككتلة من جليد..
لاأعلمُ ماذا دهاني..؟!
خانتني الكلمات والحروف..
خانتني أوراقي ومحبرتي..
وأصبحتُ وحيده من جديد..
إلا حزني كعادته جواداً معي..
لكني اعود..
أعلم شيئاً واحداً.. أن هناك عيونٌ مترقبه..
تنتظر عودتي..!
أعلم أن هناك قلوبٌ طيبة..كقلب أمي الطيب..
نقيةٌ سرائرها..صادقةُ مشاعرها..
كبلسمٌ يربتُ على جراحي..
فلتحيأ تلك القلوب التي لطالما أحببتها..
ومن أجلها دائماً أعود..
هناك 8 تعليقات:
كلمات اكثر من رائعه وانشالله انقرأ المزيد من ابدعاتك
عودٌ أحمدٌ
كلماتك وصلت للقلب لأنها صادره من القلب
ومتابعين
ودمتِ بخير حال
اشكركم جميعاً
واحد من العمال لقد أضفيت إشراقة بردك العذب.. تمنى ان اراك دائماً
كل الحب
مهما ابتعدت الطيور
فالنهايه لا بد ان تعود الى اعشاشها
تسام ايدج خوش حجي
اقصوصه
krkor
اشكركم على هذا التواجد العذب
لاحرمت وجودكم
روعه هي عودتك كعادتك
مبدعة ومتميزة
اسجل اعجابي بقلمك وابداعك .
ليس الملل ، ولا ركود المشاعر ..
من يجعلنا نبتعد ...
ولكن نجرب هل سيكون هناكـ من
يفتقد لوجودنا ..
هل حقيقتاً هناك صدى لبوحنا ..
فنحن كمن يزرع زرعاً ويعود بعد
فترةً من الزمن ليرى هل أثمر زرعه
أم لا ؟
لم نعد نبحث عن من يطبب لنا الجراح
فقد أصبحنا نجيد إحتمال الألم ..
ولكن ثقي ثقة كآملةً سيدتي ..
أن هناك دائماً وأبداً من ينتظرنا
لا لشيء ..
ولكنه قدر قد قدر لنا ..
كوني بخير سيدتي ..
لقد تهت هنا قليلاً وما كدت أنجو
من هذا التيه ..
لك خالص الود سيدتي .
إرسال تعليق